الرئيسية
من طرف بداية اللعنه
الكثير من الناس يتاسالون كيف بدئت حياة كل مصاص دماء ليست كل قصص مصاصي الدماء متشابشه فلكل منا قصته وطريقة تحوله
************
اسمي دارلا كنت فتاة اعيش حياة عاديه كبقية البشر الى ان جاء ذالك اليوم المشؤم الذي حول حياتي الى جحيم
في يوم من اللايام وبينما كنت اسير في شوارع مدينتي عائدتا الى البيت.... كان القمر مكتمل والجو جميل والسماء صافيه وشوارع المدينه خاليه تقريبا من الناس نضرت
الى الجهه اللاخرى من المدينه ووقعت عيني على المقبره القديمه.. كانت قديمه جداا يعود تاريخ انشائها الى القرن السادس عشر وكان في الماضي ينسج حولها الكثير من القصص عن اشخاص دخلو ولم يخرجوا منها او اشخاص وجدوا جثث وعندما ذهبو للابلاغ الشرطه وعادو كانت الجثث قد اختفت لذالك صدر قرار باغلاق تلك المقبره نهائيا وتحذير الناس من محاولة الدخول اليها بسبب اللابلاغ المتكرر عن الحوادث
ومع مرور الزمن نسيه الناس امر تلك المقبره ولم يعد احد يتحدث عنها
سمعت هذه القصه من جدتي فبل عدة سنوات
.................................
قلت وانا لازلت انضر اليها اكيد ان بعض الساكرى افرطو في الشرب
فبدئو يرون اشياء لا وجود لها .... ماذا سيكون فيها اشباح مثلا
وكيف تختفي جثه في ضرف عشر دقائق او ربع ساعه كحد اقصى ؟
الا اذا نهضت من جديد وسارت هههههه
لاكن كل هذه الرويات والحوادث الغريبه جعلتني فضوليه للاكتشاف مايحدث فعلا هناك
قلت مع نفسي حسننا سوف اذهب الى المقبره واعرف مايحدث فيها
اذا كانت هناك اشياء غير طبيعيه فهيه سوف تحدث معي للان المعروف اذا كانت هناك اشباح فهيه ستكون مستعده للضهور بمجرد اقتراب اي شخص من منطقتها واذا كان هناك قاتل فهو قد مات اللان
وماتت معه جميع القصص التي رويت في ذالك الوقت
في ذالك الحين نسيت ان احسب حساب اشياء اخرى مخلوقات غير اللاشباح والجن تعيش في الظلام وتكون اقوى واشرس منهم بمجرد ان تقع عيونهم عليك اعتبر نفسك منتهي ولا مجال للهرب منهم فسوف يلاحقونك اينما ذهبت
................................
سرت في طريقي للبيت وانا احمل معي الكثير من اللاسئله واللافكار حتى اني كنت اسير من دون تركيز فدخلت الشارع المجاور
من دون ان انتبه اني كنت اسير في الشارع الخطىء
نضرت من حولي اااااااااف الى اين اذهب منزلي في الشارع اللاول وصلت الى المنزل فتحت الباب ودخلت اقفلت باب المنزل ذهبت الى غرفتي وغيرت ملابس العمل ثم توجهت الى المطبخ فتحت الثلاجه واخذت البيتزا ووضعتها في الفرن... اسرع
واسهل وجبه ولا تحتاج سوى فتحها من علبتها ووضعها في الفرن عشر دقائق اخرجت البيتزا من الفرن بعد ان انتهت وضعتها على الطاوله واخذت قطعه منها وبينما كنت اتناول العشاء فكرت ...غداا يوم عطله لما لااذهب الى المقبره في المساء سيكون من الرائع التجول فيها ليللا... انهيت عشائي بسرعه غسلت يدي ونضفت اسناني وذهبت الى السرير مباشرتا للاني كنت مرهقه من العمل اطفئت المصباح ونمت
استيقضيت في صباح اليوم التالي على جرس المنبه كانت الساعه وصلت الى العاشره صباحا نهضت ورتبت سريري وذهبت لغسل وجهي وبعد ان انتهيت اعددت كوب من القهوى وجلست اطالع الصحف لم اجد شيئا مهما فيها .. بدئت بتنضيف البيت للاني لم اجد وقتا كافيا لتنضيفه في اللايام الماضيه
اقترب موعد الغداء قمت بتحضير شيء بسيط تناولت غدائي واخذت قيلوله اسيقضت للاجد ان الساعه وصلت الى السادسه مسائا قمت بتغيير ملابسي وجهزت حقيبتي
وفي تمام الساعه الثامنه خرجت من البيت وتوجهت الى المقبره .. كان الطريق مخيف ومظلم ولا يوجد سوى ضوء القمر واصلت سيري وقبل وصولي سمعت شيئا تحرك وكاني لم اكن خائفه بما فيه الكفايه فجاء هذا الصوت ليكمل عليه التفت بسرعه وقلت من هناك من هناك تلفت في جميع اللاتجاهات لاكن لم اجد احد واصلت سيري حتى وصلت الى المقبره القديمه نضرت الى الجدار الذي كانت تغطيه النباتات ثم توجهت الى الباب نضرت اليها فوجدت قفل كبير حاولت فتحه لاكن من دون فائده فقد كان قديم وصدء يستحيل فتحه
اممممم .. لم يبقى امامي سوى تسلق الجدار بما انه كان متوسط اللارتفاع فلم يكن تسلقه باللامر الصعب رميت حقيبتي قبلي
وبدئة التسلق ممسكتا بالنباتات المتسلقه التي نمت عليه
وماهيه الا دقائق حتى اصبحت في الداخل
اخذت حقيبتي وبدئت بالتجول في المقبره كان القمر يعلو السماء لم يكن هناك من داعي للاشعال المصباح وبينما كنت اتجول في المقبره سمعت همسا خفيفا التفت فلم اجد شيئا
لابد انه صوت الريح
بعد دقائق غطت اللارض طبقه خفيفه من الضباب
استغربت ذالك للان الجو صافي مالذي يحدث ؟
وما ان انهيت كلامي حتى شعرت بوجود شخص خلفي اسدرت فرئيت فتاة في نفس عمري تقريبا نضرت اليها ياستغراب وانا اقول في نفسي كيف لم ارها قبل اللان , اكيد اني انشغلت بالضباب ولم انتبه الى وجودها لايهم سالتها من انتي وماذا تفعلين هنا ؟
ابتسمت الفتاة ابتسامه بارده .. وقالت انا من كان يراقبك
فاجبتها تراقبينني !!!! ولماذا ؟
كان التوتر والخوف باد على وجهي فقالت اهدئي سوف اجيبك على اسالتك
امس عندما كنت اتجول ل .......حسننا اخبرك فيما بعد
لفت انتباهي فضولك عندما سمعتك تتكلمين عن زيارة المقبره التي لم يفكر احد منذ قرون في زيارتها وكنتي تسخرين من الذين دخلوا ورئوا اشياء غريبه فيها , اولا مارئوه لم يكن تخيلات او انهم افرطوا في الشرب قاطعتها وكيف عرفتي ؟ قالت للاني كنت هناك .. ماذا كنتي هناك هل تمزحين هذه الحوادث حدثت منذ قرون فكيف كنتي هناك ؟ اختفت ابتسامتها واصبح لون عينيها الى اللون اللاحمر وقالت اتريدين معرفت ماكنت افعل امس ؟ تجمت في مكاني عندما رئيت عيناها وقد تغير لونهما لم استطع نطق كلمه واحده كل مافعلته هو التحديق بها
بما انكي لم تسالي كنت ابحث عن ضحيه
ضحيه !!!
نعم ضحيه ثم ضحكت
ضحكه شريره برزت من خلالها انيابها وقالت بما انك اتيتي الى هنا ووفرتي عليه عناء الخروج والبحث عن ضحيه ستكونين ضحيتي تراجعت الى الخلف عدة خطوات .. اقربت مني وهمست في اذني لن اقتلك كالباقين
سوف اقوم بتحويلك الى مصاصة دماء مثلي
!!!! ماذا مصاصة دماء لا ابدا
.. عندها دفعتها بكل بقوتي وركضت محاولتاّ الوصول الى السياج الذي اصبح بعيداا عني وبينما كنت اركض فوجئة بها امامي ركضت الى اللاتجاه اللاخر لاكنها كانت امامي توقفت ونضرت الى الخلف ثم نضرت اليها وكاني اطلب تفسيرا لما اراه
الفتاة اممممم لاتتفاجئي فانا اسرع منكي بمئة مره سوف اريكي ذالك قامت بالتحرك بسرعه فكنت بالكاد اراها وقفت في مكاني مذهوله مما رئيت , ثم قالت هل رئيتي لامفر لكي ابداا .. وماهيه الا لحضات حتى هجمت عليه
تركتني بعد ان اخذت نصف دمي ملقاة على اللارض سوف تندمين
عندها ضحكت ضحكه هزت المقبره اقتربت مني وقالت انا اندم انتي مخطئه سوف تتحولين الى مصاصة دماء لاكن بما انك هددتي اريني ماستفعلين من دوني
سوف اراقبك من بعيد
حاولت النهوض لاكني سقطت على اللارض واغمى عليه
عندما استيقضت في اليوم التالي
وجدت نفسي في سريري عرفت انها من احضرني للبيت
نهضت و وذهبت لغسل وجهي نضرت في المراْة فوجدت اثار انيابها على عنقي وبعض الدم على قميصي غيرت القميص ذهبت لتضميد جرحي وعندما انتهيت
اعددت كوبا من القهوه
عندما رفعت الكوب وقربته من فمي شعرت بشعورغريب لم تعجبني رائحة القهوه استغربت ذالك للاني معتاده على شرب القهوه كل صباح اعدت الكوب الى مكانه واللاكثر غرابه اني لم اشعر بالجوع طيلة اليوم... وبحلول المساء وبحدود الساعه العاشره تقريبا بدئة اشعر بالبرد مع ان المدفئه كانت تعمل بدء جسمي يرتجف وسقطت على اللارض بدئة اتنفس بصعوبه وتسارعة نبضات قلبي
وبعد دقائق من المعاناة توقف قلبي ومت
وعندما استيقضت كان جسمي بارد كالثلج
شعرت بضهور انياب طويله وحاده... ازلت الضماده عن عنقي
فوجدت ان الجرح قد التئم
عندها عرفت اني اصبحت واحدتاّ من مخلوقات الظلام
سيطر الغضب والحزن عليه فخرجت الى شوارع المدينه وبينما كنت اسير من دون ان اعرف الى اين اذهب كنت شاردت الذهن افكر في ماحصل معي اصطدم بي شخص كان يركض بسرعه التفت الي وقال ماذا مصاصة دماء !!!
ليس لدي وقت للقتال اللان ... ثم اختفى بنفس السرعه التي ضهر بها .
من هو ؟؟
وان التقيت به مره اخرى ماذا سافعل ؟؟؟
وقتها لم اكن قد اكتشفت قدراتي بعد كمصاصة دماء كنت اضن ان السرعه
والنضر الحاد هيه القدرات الوحيده التي امتلكها
منذ ذاللك اليوم بدئة مغامراتي كواحده من مخلوقات الظلام
ملاحظه : الشخص اللذي التقيت به هو من سيكمل القصه
الكثير من الناس يتاسالون كيف بدئت حياة كل مصاص دماء ليست كل قصص مصاصي الدماء متشابشه فلكل منا قصته وطريقة تحوله
************
اسمي دارلا كنت فتاة اعيش حياة عاديه كبقية البشر الى ان جاء ذالك اليوم المشؤم الذي حول حياتي الى جحيم
في يوم من اللايام وبينما كنت اسير في شوارع مدينتي عائدتا الى البيت.... كان القمر مكتمل والجو جميل والسماء صافيه وشوارع المدينه خاليه تقريبا من الناس نضرت
الى الجهه اللاخرى من المدينه ووقعت عيني على المقبره القديمه.. كانت قديمه جداا يعود تاريخ انشائها الى القرن السادس عشر وكان في الماضي ينسج حولها الكثير من القصص عن اشخاص دخلو ولم يخرجوا منها او اشخاص وجدوا جثث وعندما ذهبو للابلاغ الشرطه وعادو كانت الجثث قد اختفت لذالك صدر قرار باغلاق تلك المقبره نهائيا وتحذير الناس من محاولة الدخول اليها بسبب اللابلاغ المتكرر عن الحوادث
ومع مرور الزمن نسيه الناس امر تلك المقبره ولم يعد احد يتحدث عنها
سمعت هذه القصه من جدتي فبل عدة سنوات
.................................
قلت وانا لازلت انضر اليها اكيد ان بعض الساكرى افرطو في الشرب
فبدئو يرون اشياء لا وجود لها .... ماذا سيكون فيها اشباح مثلا
وكيف تختفي جثه في ضرف عشر دقائق او ربع ساعه كحد اقصى ؟
الا اذا نهضت من جديد وسارت هههههه
لاكن كل هذه الرويات والحوادث الغريبه جعلتني فضوليه للاكتشاف مايحدث فعلا هناك
قلت مع نفسي حسننا سوف اذهب الى المقبره واعرف مايحدث فيها
اذا كانت هناك اشياء غير طبيعيه فهيه سوف تحدث معي للان المعروف اذا كانت هناك اشباح فهيه ستكون مستعده للضهور بمجرد اقتراب اي شخص من منطقتها واذا كان هناك قاتل فهو قد مات اللان
وماتت معه جميع القصص التي رويت في ذالك الوقت
في ذالك الحين نسيت ان احسب حساب اشياء اخرى مخلوقات غير اللاشباح والجن تعيش في الظلام وتكون اقوى واشرس منهم بمجرد ان تقع عيونهم عليك اعتبر نفسك منتهي ولا مجال للهرب منهم فسوف يلاحقونك اينما ذهبت
................................
سرت في طريقي للبيت وانا احمل معي الكثير من اللاسئله واللافكار حتى اني كنت اسير من دون تركيز فدخلت الشارع المجاور
من دون ان انتبه اني كنت اسير في الشارع الخطىء
نضرت من حولي اااااااااف الى اين اذهب منزلي في الشارع اللاول وصلت الى المنزل فتحت الباب ودخلت اقفلت باب المنزل ذهبت الى غرفتي وغيرت ملابس العمل ثم توجهت الى المطبخ فتحت الثلاجه واخذت البيتزا ووضعتها في الفرن... اسرع
واسهل وجبه ولا تحتاج سوى فتحها من علبتها ووضعها في الفرن عشر دقائق اخرجت البيتزا من الفرن بعد ان انتهت وضعتها على الطاوله واخذت قطعه منها وبينما كنت اتناول العشاء فكرت ...غداا يوم عطله لما لااذهب الى المقبره في المساء سيكون من الرائع التجول فيها ليللا... انهيت عشائي بسرعه غسلت يدي ونضفت اسناني وذهبت الى السرير مباشرتا للاني كنت مرهقه من العمل اطفئت المصباح ونمت
استيقضيت في صباح اليوم التالي على جرس المنبه كانت الساعه وصلت الى العاشره صباحا نهضت ورتبت سريري وذهبت لغسل وجهي وبعد ان انتهيت اعددت كوب من القهوى وجلست اطالع الصحف لم اجد شيئا مهما فيها .. بدئت بتنضيف البيت للاني لم اجد وقتا كافيا لتنضيفه في اللايام الماضيه
اقترب موعد الغداء قمت بتحضير شيء بسيط تناولت غدائي واخذت قيلوله اسيقضت للاجد ان الساعه وصلت الى السادسه مسائا قمت بتغيير ملابسي وجهزت حقيبتي
وفي تمام الساعه الثامنه خرجت من البيت وتوجهت الى المقبره .. كان الطريق مخيف ومظلم ولا يوجد سوى ضوء القمر واصلت سيري وقبل وصولي سمعت شيئا تحرك وكاني لم اكن خائفه بما فيه الكفايه فجاء هذا الصوت ليكمل عليه التفت بسرعه وقلت من هناك من هناك تلفت في جميع اللاتجاهات لاكن لم اجد احد واصلت سيري حتى وصلت الى المقبره القديمه نضرت الى الجدار الذي كانت تغطيه النباتات ثم توجهت الى الباب نضرت اليها فوجدت قفل كبير حاولت فتحه لاكن من دون فائده فقد كان قديم وصدء يستحيل فتحه
اممممم .. لم يبقى امامي سوى تسلق الجدار بما انه كان متوسط اللارتفاع فلم يكن تسلقه باللامر الصعب رميت حقيبتي قبلي
وبدئة التسلق ممسكتا بالنباتات المتسلقه التي نمت عليه
وماهيه الا دقائق حتى اصبحت في الداخل
اخذت حقيبتي وبدئت بالتجول في المقبره كان القمر يعلو السماء لم يكن هناك من داعي للاشعال المصباح وبينما كنت اتجول في المقبره سمعت همسا خفيفا التفت فلم اجد شيئا
لابد انه صوت الريح
بعد دقائق غطت اللارض طبقه خفيفه من الضباب
استغربت ذالك للان الجو صافي مالذي يحدث ؟
وما ان انهيت كلامي حتى شعرت بوجود شخص خلفي اسدرت فرئيت فتاة في نفس عمري تقريبا نضرت اليها ياستغراب وانا اقول في نفسي كيف لم ارها قبل اللان , اكيد اني انشغلت بالضباب ولم انتبه الى وجودها لايهم سالتها من انتي وماذا تفعلين هنا ؟
ابتسمت الفتاة ابتسامه بارده .. وقالت انا من كان يراقبك
فاجبتها تراقبينني !!!! ولماذا ؟
كان التوتر والخوف باد على وجهي فقالت اهدئي سوف اجيبك على اسالتك
امس عندما كنت اتجول ل .......حسننا اخبرك فيما بعد
لفت انتباهي فضولك عندما سمعتك تتكلمين عن زيارة المقبره التي لم يفكر احد منذ قرون في زيارتها وكنتي تسخرين من الذين دخلوا ورئوا اشياء غريبه فيها , اولا مارئوه لم يكن تخيلات او انهم افرطوا في الشرب قاطعتها وكيف عرفتي ؟ قالت للاني كنت هناك .. ماذا كنتي هناك هل تمزحين هذه الحوادث حدثت منذ قرون فكيف كنتي هناك ؟ اختفت ابتسامتها واصبح لون عينيها الى اللون اللاحمر وقالت اتريدين معرفت ماكنت افعل امس ؟ تجمت في مكاني عندما رئيت عيناها وقد تغير لونهما لم استطع نطق كلمه واحده كل مافعلته هو التحديق بها
بما انكي لم تسالي كنت ابحث عن ضحيه
ضحيه !!!
نعم ضحيه ثم ضحكت
ضحكه شريره برزت من خلالها انيابها وقالت بما انك اتيتي الى هنا ووفرتي عليه عناء الخروج والبحث عن ضحيه ستكونين ضحيتي تراجعت الى الخلف عدة خطوات .. اقربت مني وهمست في اذني لن اقتلك كالباقين
سوف اقوم بتحويلك الى مصاصة دماء مثلي
!!!! ماذا مصاصة دماء لا ابدا
.. عندها دفعتها بكل بقوتي وركضت محاولتاّ الوصول الى السياج الذي اصبح بعيداا عني وبينما كنت اركض فوجئة بها امامي ركضت الى اللاتجاه اللاخر لاكنها كانت امامي توقفت ونضرت الى الخلف ثم نضرت اليها وكاني اطلب تفسيرا لما اراه
الفتاة اممممم لاتتفاجئي فانا اسرع منكي بمئة مره سوف اريكي ذالك قامت بالتحرك بسرعه فكنت بالكاد اراها وقفت في مكاني مذهوله مما رئيت , ثم قالت هل رئيتي لامفر لكي ابداا .. وماهيه الا لحضات حتى هجمت عليه
تركتني بعد ان اخذت نصف دمي ملقاة على اللارض سوف تندمين
عندها ضحكت ضحكه هزت المقبره اقتربت مني وقالت انا اندم انتي مخطئه سوف تتحولين الى مصاصة دماء لاكن بما انك هددتي اريني ماستفعلين من دوني
سوف اراقبك من بعيد
حاولت النهوض لاكني سقطت على اللارض واغمى عليه
عندما استيقضت في اليوم التالي
وجدت نفسي في سريري عرفت انها من احضرني للبيت
نهضت و وذهبت لغسل وجهي نضرت في المراْة فوجدت اثار انيابها على عنقي وبعض الدم على قميصي غيرت القميص ذهبت لتضميد جرحي وعندما انتهيت
اعددت كوبا من القهوه
عندما رفعت الكوب وقربته من فمي شعرت بشعورغريب لم تعجبني رائحة القهوه استغربت ذالك للاني معتاده على شرب القهوه كل صباح اعدت الكوب الى مكانه واللاكثر غرابه اني لم اشعر بالجوع طيلة اليوم... وبحلول المساء وبحدود الساعه العاشره تقريبا بدئة اشعر بالبرد مع ان المدفئه كانت تعمل بدء جسمي يرتجف وسقطت على اللارض بدئة اتنفس بصعوبه وتسارعة نبضات قلبي
وبعد دقائق من المعاناة توقف قلبي ومت
وعندما استيقضت كان جسمي بارد كالثلج
شعرت بضهور انياب طويله وحاده... ازلت الضماده عن عنقي
فوجدت ان الجرح قد التئم
عندها عرفت اني اصبحت واحدتاّ من مخلوقات الظلام
سيطر الغضب والحزن عليه فخرجت الى شوارع المدينه وبينما كنت اسير من دون ان اعرف الى اين اذهب كنت شاردت الذهن افكر في ماحصل معي اصطدم بي شخص كان يركض بسرعه التفت الي وقال ماذا مصاصة دماء !!!
ليس لدي وقت للقتال اللان ... ثم اختفى بنفس السرعه التي ضهر بها .
من هو ؟؟
وان التقيت به مره اخرى ماذا سافعل ؟؟؟
وقتها لم اكن قد اكتشفت قدراتي بعد كمصاصة دماء كنت اضن ان السرعه
والنضر الحاد هيه القدرات الوحيده التي امتلكها
منذ ذاللك اليوم بدئة مغامراتي كواحده من مخلوقات الظلام
ملاحظه : الشخص اللذي التقيت به هو من سيكمل القصه
